- Wednesday, May 12, 2010
- عندما تتصدى كلية الآداب في جامعة النجاح الوطنية لعقد مؤتمر يوم القدس فهذا يعني الكثير على مستوى الجامعة أولا،والكلية ثانيا،فكلية الآداب التي عقدت النية والعزم على على عقد مؤتمر يوم القدس في كل عام تضع المدينة المقدسة على سلم الأولويات في نشاطاتها اللامنهجية،وتضع للقدسفي بؤرة الاهتمام بالنسبة للأكاديمين الفلسطينين والعرب،وقد تناولتمؤتمرات يوم القدس العشر التي عقدت في الكلية عدة مواضيع على قدر كبير من الأهمية،فقد تناولت تاريخ المدينة المقدسة قديما وحديثا،والآثار الاسلامية فيها،وقبة الصخرة،والمسجد الأقصى،والفتح الاسلامي والوضع القانوني للمدينة تحت ا
-
- Wednesday, April 21, 2010
- Published at:مؤتمر عمداء كليات الآداب الثامن
- تسعى كليات الآداب الى اختراق الرتابة والتقليد،سعيا للوصول الى مستويات جديدة في نظم التدريس وبرامج التعليم،وهذا يتطلب من كليات الآداب الخروج من النمط المألوف في عملية التدريس، وبرامج التعليم الى مستويات جديدة تواكب التطورات العلمية المتسارعة ووسائل التكنولوجيا الحديثة والاستجابة السريعة للمتغيرات المتلاحقة في سوق العمل، ومواكبة الثورة العلمية الهائلة ووسائل المعرفة الحديثة باعتبار كليات الآداب اكثر الكليات التي يقع على عاتقها عامل التطور والتغيير،لأنها ببساطة هي مصدر الفكر الانساني والوعي الذاتي القادر على استنباط اسس التغيير نحو الآفضل.
-
- Saturday, April 3, 2010
- Published at:مؤتمر القدس الدولي/جامعة سيدي محمد- المغرب
- هوية القدس الثقافية
موضوع الهوية موضوع شائك يتعدى حدود الزمان والمكان إلى اللغة والدين والثقافة والعادات والتقاليد، ومن يملك هذه الأشياء يملك الهوية التي تعني الانتماء والأصالة، وليس الانتساب أو التقرب، وهذا البحث يركز بشكل خاص على هوية القدس الثقافية، من حيث جذورها الأولى، وعلاقتها بالإنسان حضارة وأصالة. وقد تكون نقطة الدخول إلى الموضوع من الوثيقة السياسية والدينية التي دخل فيها المسلمون مدينة القدس دخولاً حضارياً حدد معالم المستقبل لهذه المدينة، وحدد معالم الهوية الثقافية الخاصة بها
-
- Monday, March 29, 2010
- Published at:عمداء كليات الآداب
- تعتمد مقاييس الجودة في الجامعات على تحديد نوعية المدخلات والمخرجات في التعليم،ويتم التركيز في الغالب على المدخلات،على اعتبار أن المخرجات هي مرحلة ما بعد الجامعة، وفي اعتقادي أن التركيز على المخرجات قد يكون هو الأهم في العملية التعليمية،لأن المخرج هو المنتج، والحكم يكون على المنتج الذي تقدمه الجامعة، وهنا يبرز عامل المنافسة في مواصفات الطالب الخريج
ولتحقيق هذا الهدف لابد من التركيز على مواصفات الطالب الخريج،بمعنى أن يكون ربط بين المدخل والمخرج.
وقد وضعت كلية الآداب في جامعة النجاح تصورا لمواصفات الطالب الخريج، يمكن ملاحظتها في البحث المرفق
-
- Monday, March 23, 2009
- Published at:Not Found
- لم يكن موضوع تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها حتى منتصف القرن العشرين من الموضوعات التي تحتاج إلى بحث أو دراسة، بسبب غيبة الوعي عن قيمة نشر اللغة العربية، وتعليمها للآخرين، وعن فائدة جعل اللغة العربية لغة واسعة الانتشار في مناطق مختلفة من العالم.
وقد بدأ الاهتمام بتعليم اللغة العربية في مراكز تعليمية غير عربية، ووضعت مناهج وخطط تدريسية في مؤسسات وجامعات غير عربية، بهدف إيجاد متعلمين قادرين على دراسة الثقافة العربية والدين الإسلامي لأغراض بحثية أكاديمية، أو لإيجاد متخصصين قادرين على دراسة ال�
-