-
- Sunday, February 1, 2009
- مناهجنا الفلسطينية المدرسية ما بين المؤيد والمعارض
تواجه مناهجنا الفلسطينية المدرسية اليوم العديد من التوجهات ما بين المؤيدة والمعرضة لها، ما بين تيارٍ يرى فيها بوادر وبذور نحو التغيير وآخر يراها لا تغدو كونها كتباً مدرسية بحلةٍ وبألوانٍ جديدة، وهناك أيضاً من يراها تخدم توجهات وفلسفات وأسس وطنية وعربية، وآخر يراها ويصرّح بكونها لا تخدم سوى مطالب وتوجهات لجهات خارجية لا تخدم مجتمعنا بل على العكس تعمل على تدمير كثير من الأسس والقيم والتوجهات الوطنية
-