- Monday, March 30, 2009
- Published at:Not Found
- تنظيم أراضي الأوقاف في فلسطين وضبطها1826-1948م
المقدمة
انطلقت عجلة حركة تنظيمات الأراضي العثمانية عام 1826م، وبدأت بحل الجيش الانكشاري، وتحويل إقطاعاته للخزينة لصرفها على مصالح بناء الجيش الجديد، الذي عكف السلطان محمود الثاني(1808-1839م)على إنشائه. وكان ذلك مقدمة لحل جميع الاقطاعات في الدولة. وعملا بذلك، قضت الفرمانات السلطانية، والأوامر الوزارية الواردة إلى سنجقي القدس ونابلس، بحل(134)إقطاعا، في حين قضت المراسيم الأخرى بتجديد اقطاعات الزعامات المحلية، وتحويل بعضها إلى ملكيات خاصة، وذلك بهدف كسب ودها، والحفاظ على الأمن والاستقرار، إلى
-
- Monday, March 30, 2009
- Published at:Not Found
- نهضة القدس السياسية1831-1967م
ملخص
تعالج هذه الدراسة أحد التحولات المهمة التي انتابت مدينة القدس عبر مسيرتها الحضارية منذ قدوم الحملة المصرية عام 1831م، وحتى العدوان الإسرائيلي الثاني عليها عام 1967م، وذلك تحت عنوان"نهضة القدس السياسية 1831-1967م"، وجاء ذلك في ثلاثة محاور، خصص الأول لعرض العوامل الفاعلة فيها وهي: الحملة المصرية، والتنظيمات العثمانية، والاهتمام الدولي، والحركة الوطنية الفلسطينية، والوحدة الأردنية؛ في حين افرد المحور الثاني لمعالجة المقومات التي استندت عليها نهضتها وتجسدت في موقعها الاستراتيجي وإنجازاتها الحضارية الضاربة في أعماق التاريخ �
-
- Sunday, January 1, 2006
- Published at:Not Found
- تعالج هذه الدراسة إحدى الملكيات العقارية الكبيرة في فلسطين، في حقبة تاريخية محددة الأبعاد تمتد بين وفاة أحمد باشا الجزار 1804، وسقوط الضفة الغربية في قبضة الاحتلال الإسرائيلي عام1967. وجاء اختيارها مجالا للدراسة والبحث بصفتها إحدى الشرائح الاجتماعية التي لعبت دورا فاعلا في مسيرة المجتمع الفلسطيني الحضارية. وقد استحوذت الملكية على ما يقرب من (500000) دونم امتدت في (80) موقعا منتشرا وسط فلسطين بين جبال الجليل شمالا، والقدس جنوبا، ونهر الأردن شرقا، والبحر المتوسط غربا، وبذلك احتلت المرتبة الأولى في قائمة الملكيات الكبيرة التي شكلتها الزعامات الفلسطينية إبان الفترة
-
- Thursday, January 1, 2004
- Published at:Not Found
- تعالج هذه الدراسة ملكية آل سرسق التي تعد إحدى ملكيات الأراضي التي شكلها الرأسماليون اللبنانيون في فلسطين خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. وقد جاء ذلك في إطار النشاط الرأسمالي للأسرة في الأسواق التجارية المحلية والدولية من ناحية، والأزمة المالية الخانقة التي كانت تعاني منها الخزينة العثمانية والظروف والأحوال الصعبة التي كان يمر بها المزارعون في فلسطين من ناحية أخرى، وقد انتشرت في (60) موقعا، واستحوذت في مساحتها على ما يقرب من (800000) دونم من أخصب الأراضي، وألمحت إلى المصير المحتوم الذي آلت إليه في النصف الأول من القرن العشرين بعد أن استهدفتها حملات التغل
-
- Wednesday, January 1, 2003
- Published at:Not Found
- يعالج هذا الموضوع ملكية السلطان العثماني عبد الحميد الثاني (1876-1909) للأراضي التي كانت ولا تزال تعرف بعدة مسميات، ومن أهمها الجفتلك، والسلطانية، والحميدية وكانت قد تجاوزت بمساحتها البالغة نحو (2.5) مليون دونم كل مقاييس المقارنة مع الملكيات التي شهدتها فلسطين في العصر الحديث. وقد تم عرض هذا الموضوع في ثلاثة محاور أساسية، حيث أُفرد المحور الأول لمعالجة العوامل الفاعلة في تشكيل الملكية، وعلى وجه التحديد نظام الإلجاء الذي حتمته أوضاع فلسطين الاقتصادية، والاجتماعية، والسياسية، وسياسة الإعمار التي انتهجتها الدولة العثمانية إبان عهد التنظيمات، ومقاومة حركة التغل
-