An-Najah Blogs :: Yousif M. Ghneim http://blogs.najah.edu/author/yousif-ghneim An-Najah Blogs :: Yousif M. Ghneim en-us Fri, 26 Apr 2024 19:38:07 IDT Fri, 26 Apr 2024 19:38:07 IDT [email protected] [email protected] التخطيط العلمي في التدريب المهنيhttp://blogs.najah.edu/staff/yousif-ghneim/article/articlePublished Articlesيستهدف التدريب بأشكاله وأساليبه ومستوياته المختلفة إلى زيادة العائدات، من استثمار رأس المال البشري، وإكساب الأفراد المعنيين المعرفة أو المهارات التي تؤدي بالمحصلة إلى الارتقاء بمستوى أدائهم في العمل ، بمعنى أن التدريب يهدف في نهاية المطاف إلى تقليص الفجوة القائمة بين المعرفة أو المهارات الموجودة فعلا لدى الأفراد المعنيين قبل التدريب من جهة والمعلومات والمهارات التي من الضروري أن يكتسبها أولئك الأفراد من جهة ثانية وتهدف العملية التدريبية إلى تزويد المتدرب الذي يمتلك قدرات ومهارات وتوجهات وميولاً معينة، بكيفية تقنية أفضل وارقي، وذلك لتجاوز النقص في المعرفة في المجال التقني أو الإداري المجدد، الذي تعالجه العملية التدريبية، وبالمحصلة تطوير وصقل القدرات، والمهارات، والتوجهات، والميول ولا بد من الإشارة إلى أن التدريب يعتبر جزءا من مفهوم أشمل يشمل التخطيط لأحداث تغيرات في عمل ووظائف العاملين والإدارة والتدريب التقني يختص بتدريب القوى العاملة، بهدف رفع مستواها التقني، وخاصة في قطاع الصناعة والزراعة ومجمل القول فإن التدريب يهدف إلى رفع كفاءة ومهارة العاملين الإداريين، والحرفين، الصناعيين أو الزراعيين وتحسين مستوى أدائهم من أجل زيادة إنتاجهم وذلك من خلال عدة مبادئ 1 مبدأ شمول التدريب 2 مبدأ دورية التدريب 3 مبدأ الربط بين التدريب والحوافز 4 ومبدأ الربط بين التدريب وإنتاجية العمل، وذلك من خلال تقسيم النشاط التدريبي إلى ثلاث مجموعات قطاعية، هي التدريب المهني والصناعي والزراعي ،والخدمي الأمر الذي يتطلب مساعدة الأفراد على الاستفادة بشكل أفضل من قدراتهم ومهاراتهم، وإلى أعلى حد ممكن، أي أن عناية التدريب لا بد أن تؤدي في النتيجة إلى تغير معين في أسلوب العمل، وتعالج أساليب التدريب الواجب اتباعها، بهدف تغيير المهارات والمسلكيات في العمل، وبالتالي تحسين زيادة نتاج الأداء وعملية التدريب هذه تحاول سد النقص الموجود في معرفة المتدربين ومهاراتهم وسلوكهم، وبالمحصلة تغيير هذه المعرفة والمهارات والسلوك، ولا بد أن تكون واضحة وسهلة ومتلائمة مع مستوى المتدربين المهني أو العلمي وفي النهاية نستنتج أن اكتساب المهارات العالية ورفع الكفاية الإنتاجية، لا يمكن أن ينموا نموا متكاملا ومستمرا من خلال التطور النوعي التلقائي للقوى العاملة بل يتطلب إعدادا وتدريبا خاصا ومبرمجا كذلك إن وضع خطة للتدريب المهني، ورفع مستوى المهارة والكفاية الإنتاجية، يجب أن يستخلص من تحديد الحاجة إلى المتدربين حسب الأصناف المهنية ثم ضرورة إيجاد نظام تحضيري واسع قادر على دفع العاملين وتشجيعهم، لتحسين كفاءتهم الإنتاجية، والإقبال على برامج التعليم والتدريب، والإفادة منها فائدة كاملة العلاقة بين الرضا الوظيفي و الولاء التنظيمي عند أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنيةhttp://blogs.najah.edu/staff/yousif-ghneim/article/article-1Published Articlesهدفت هذه الدراسة التعرف إلى العلاقة بين الرضا الوظيفي و الولاء التنظيمي عند أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنية واثر الجنس والمؤهل العلمي والرتبة الأكاديمية والكلية وسنوات الخبرة والعمر على العلاقة بين الرضا الوظيفي و الولاء التنظيمي عند أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنية وقد تحدد مجتمع الدراسة في أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنية، وتم اختيار عينة منهم بلغ حجمها 144من أعضاء هيئة التدريس ولإتمام الدراسة أعدت استبانه مكونة من ثلاثة أقسام: القسم الأول: معلومات شخصية عن أعضاء هيئة تدريس، والقسم الثاني: مقياس الولاء التنظيمي المكون من 18 فقرة، أما القسم الثالث :فمقياس الرضا الوظيفي المكون من 53 فقرة موزعة على ستة محاور وأشارت نتائج الدراسة إلى أن مستوى الرضا الوظيفي و الولاء التنظيمي عند أعضاء هيئة التدريس في جامعة النجاح الوطنية مرتفع، وكذلك وجدت فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الولاء التنظيمي تعزى إلى الجنس والرتبة الأكاديمية والكلية ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الرضا الوظيفي تعزى إلى الرتبة الأكاديمية والكلية، كما أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق في الرضا الوظيفي تعزى لمتغير الجنس، وكذلك عدم وجود فروق في مستوى الرضا الوظيفي و الولاء التنظيمي تعزى إلى متغيرات الجامعة والخبرة والعمر ومعدل الدخلدرجة التزام جامعة النجاح الوطنية بمبادئ إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر العاملين فيهاhttp://blogs.najah.edu/staff/yousif-ghneim/article/article-2Published Articlesتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على درجة التزام جامعة النجاح الوطنية بمبادئ إدارة الجودة الشاملة من وجهة نظر العاملين فيها، ومعرفة أثر متغيرات الجنس، والرتبة الأكاديمية، وسنوات الخبرة في التدريس الجامعي، والجامعة التي تخرج فيها، والكلية التي يعمل فيها، والعمر، والوظيفة التي يشغلها، على درجة التزام جامعة النجاح الوطنية بمبادئ إدارة الجودة الشاملة، وتكوّن مجتمع الدراسة من جميع أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة النجاح الوطنية، وأجريت الدراسة على عينة مؤلفة من 130 عضو هيئة تدريس في جامعة النجاح الوطنية، وزع عليهم مقياس لإدارة الجودة الشاملة، تَّم التحقق من صدقه وثباته، شمل 52 فقرة موزعة على أربعة مجالات، وهي: متطلبات الجودة، والمتابعة، والتطوير، والقوى البشرية، واتخاذ القرار وتَمّ إدخال البيانات إلى الحاسب الآلي ومعالجتها باستخدام البرنامج الإحصائي للعلوم الإنسانية SPSS، حيث استخرجت المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، واختبار سيداك، وتحليل التباين المتعدد، كما استخدم أيضا، اختبار ت للعينات المستقلة، وتحليل التباين الأحاديEmployees Benefits Pay Satisfaction in The Banking System in Palestine: An Empirical Studyhttp://blogs.najah.edu/staff/yousif-ghneim/article/Employees-Benefits-Pay-Satisfaction-in-The-Banking-System-in-Palestine-An-Empirical-StudyPublished ArticlesBased on equity theory this study examines five theoretical propositions concerning the link between demographic characteristics and pay benefits satisfaction Analysis of 623 employees perceptions of the fairness of benefit pay plans in the Palestinian banking industry including benefit satisfaction scale joboccupation referent scale self referent scale socialfamily scale and equity scale along with tested hypotheses revealed that benefit pay satisfaction is out of reach under the current conditions