An-Najah Blogs :: Rasmiyah Said Abedelkader Hanoun http://blogs.najah.edu/author/rasmyah-2027 An-Najah Blogs :: Rasmiyah Said Abedelkader Hanoun en-us Fri, 26 Apr 2024 08:11:31 IDT Fri, 26 Apr 2024 08:11:31 IDT [email protected] [email protected] انتفاضة الأقصى ومستوى الشعور بالاكتئابhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-8Published Articlesالملخص انتفاضة الأقصى ومستوى الشعور بالاكتئاب لدى طلبة جامعة النجاح الوطنية ـ نابلس ـ فلسطين الباحثة الدكتورة رسمية سعيد عبد القادر حنون جامعة النجاح الوطنية هدفت هذه الدراسة التعرف على مستوى الشعور بالاكتئاب لدى طلبة جامعة النجاح الوطنية ـ فلسطين ـ اضافة الى تحديد دور متغيرات كل من الجنس والكلية والمستوى الدراسي ولتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عشوائية مكونة من 808 طالباً وطالبة موزعين على الكليات المختلفة في الجامعة وقد روعي في اختيار العينة حجم الكلية من حيث عدد الطلبة، وكذلك تم أخذ الجنس ومستوى الدراسة بعين الاعتبار طبق عليها مقياس Beck لقياس الاكتئاب BDI-II المعد عالمياً حيث اشتمل المقياس على 21 بعداً أظهرت نتائج الدراسة اختلاف درجة الاكتئاب وحدتها إذ بلغت النسبة 416 لا يوجد عندهم اكتئاب، ونسبة 275 عندهم اكتئاب خفيف، ونسبة 193 اكتئاب متوسط، ونسبة 116 لديهم اكتئاب شديد وبحاجة الى علاج نفسي، كذلك أظهرت نتائج تحليل التباين الأحادي المتعدد للمتغيرات التابعة واختبار TTest أنه لا يوجد فروق دالة احصائياً بين كل من الذكور والإناث في الدرجة الكلية للشعور بالاكتئاب على مستوى الجامعة وكانت غالبية الفروق بالشعور بالاكتئاب بين الطلبة الجدد والطلبة في مستوى السنتين الرابعة والخامسة ولصالح الطلبة من السنتين الاولى والثانية بمعنى أن درجة الاكتئاب أعلى عند الطلبة الجدد، وتبين أن هناك فروقات ذات دلالة احصائية بين الذكور والإناث في كليتي الإقتصاد والقانون، أما باقي الكليات فلم تكن هناك فروقات بين الذكور والإناث وأوصت الباحثة بعدة توصيات: الاهتمام بالأنشطة اللامنهجية، وفتح مركز توجيه وإرشاد نفسي لمساعدة الطلبة في حل مشكلاتهم؛ لأن الظروف الخارجية والاجتماعية والاقتصادية تلعب دوراً كبيراً في تطور مشاعر الحزن والاكتئاب لدى طلبة الجامعة استراتيجيات التكيف للضغوط النفسية لدى أمهات الشهداء والسجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيليةhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-3Published Articles هدفت الدراسة التعرف إلى أكثر استراتيجيات التكيف للضغوط النفسية استخداماً لدى أمهات الشهداء والسجناء الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية ، إضافة إلى تحديد أثر متغيرات المؤهل العلمي،والوضع النضالي، على هذه الاستراتيجيات، لتحقيق ذلك تم إجراء الدراسة على عينة قصدية مكونة من 151 أمً بواقع 78 أم شهيد و73 أم سجين، وتم تطبيق استبانة قياس إستراتيجية التكيف للضغوط النفسية التي أعدها العارضة 1998، والتي اشتملت على 49 فقرة موزعة على تسعة استراتيجيات هي حل المشكلات، التمارين الرياضية، وسائل الدفاع، الاسترخاء، الضبط الذاتي، الانسحاب والانغزال، والترفية، والدعم الاجتماعي، والبعد الديني أظهرت نتائج الدارسة أن استراتيجية البعد الديني، كانت أكثر إستراتيجيات التكيف استخداماً، بينما كانت استراتيجية التمارين الرياضية أقل الاستراتيجيات استخداماً وأظهرت نتائج تحليل التباين المتعدد المتغيرات التابعة Repeated MANOVA باستخدام اختبار ولكس لامبدا Wilks Lambda واختبار سداك Sidak وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة = 005 بين الاستراتيجيات المختلفة، إضافة إلى ذلك أظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة في استراتيجيات التكيف للضغوط النفسية تبعاً لمتغير المؤهل العلمي لصالح المؤهل الأعلى بينما لم تكن الفروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغير الحالة النضالية Palestinian Prisoners’ and Martyres’ Mothers’ Coping Strategies with Psychological Stresshttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/--Palestinian-Prisonersrsquo-and-Martyresrsquo-Mothersrsquo-Coping-Strategies-with-Psychological-StressPublished ArticlesThis study aimed at identifying the most common coping strategies used by Palestinian prisoners and martyres mothers Furthermore the study sought to determine and find out the impact of academic qualification place of residence and state of struggle variables on these strategies: To achieve the purposes of this study the researcher administered a questionnaire to a sample of 151 mothers: 78: mothers had martyrs and 73 had prisoners in Israeli jails The researcher used Psychological Stress Coping Strategies instrument developed by Al-Ardah 1998 The problem solving physical exercises means of defense relaxation self-control withdrawal isolation recreation social support and religious dimension After making statistical processing of the results the researcher found the religious dimension the most common strategy used by the subjects of the study while physical exercising was the least common strategy used by them The researcher also used Repeated MANOVA; Wilks Lambda Test and Sidak Test Results revealed that there were statistically significant differences at = 005 among the various strategies There were also statistically significant differences among coping strategies which may be attributed to academic qualification variable in favor of respondents who had a higher academic qualification However no statistically significant differences were found which may be attributed to place of residence and state of struggle الضغوط النفسية لدى العاملين في مجال الخدمة النفسية في محافظات شمال فلسطينhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-4Published Articles هدفت الدراسة التعرف إلى درجة الضغوط النفسية لدى العاملين في مجال الخدمات النفسية في فلسطين، وإضافة إلى تحديد الفروق في الضغوط النفسية تبعاً لمتغيرات الجنس، والعمر، والمسمى الوظيفي، والخبرة، ومكان العمل، وتكون مجتمع الدراسة من 249 اخصائي واخصائية في محافظة فلسطين نابلس قلقيلية سلفيت جنين ، وطولكرم، اما عينة الدراسة تكونت من 154 اخصائي واخصائية والتي تم اختيارهم بالطريقة الطبقية العشوائية ، وقد شكلت ما نسبته 618 من مجتمع الدراسة وبعد تطبيق إجراءات الدراسة واستخدام المعالجات الإحصائية المناسبة تبين ان الضغوط النفسية لدى العاملين في مجال الخدمة النفسية في شمال فلسطين جاء بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابي 293 أي بنسبة مئوية 586 واحتل مجال أهمية المهنة في المجتمع المرتبة الاولى بين مجالات الضغوط النفسية إذ جاء بدرجة عالية وبمتوسط حسابي 318 وبنسبة مئوية 638 وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين مجالات الدراسة ،إضافة إلى انه لا توجد فروق تعباً لمتغيراتالجنس ، والعمل، والمسمى الوظيفي ، ومكان العمل وأوصت الباحثة بعدة توصيات من أهمها:- - تحسين الخدمات النفسية في المؤسسات حتى تشجع الطلبة على هذه الخدمات - العمل على رفع كفاءة العاملين في الخدمات النفسية بإعطائهم دورات مختلفة ومتخصصه في علاج الضغوط النفسيه - العمل على تغيير المفاهيم الخاطئة لدى المجتمع حول دراسة علم النفس عامة عن طريق الندوات وعن طريق التلفزيون والاذاعه Psychological Stresses Among Providers of Psychological Counseling Services in Northern Governorates of Palestinehttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Psychological-Stresses-Among-Providers-of-Psychological-Counseling-Services-in-Northern-Governorates-of-PalestinePublished Articles This study sought to identify the degree of psychological stresses prevalent among people working in psychological counseling services and their relationship with the variables of sex age job title experience and place of work The population of the study was 249 specialists in the northern governorates : Nablus Qalqilya Salfit Jenin and Tulkarm The sample of the study consisted of 154 specialists chosen randomly and representing 618 of the population of the study After data collection and analysis it was found that the degree psychological stresses among providers of psychological counseling services in northern Palestine was moderate-high moderate 293 or 586 The importance of the job in the society occupied the first place among the domains of the psychological stresses The degree was high and the arithmetic average was 318 or 638 The findings also revealed statistically significant differences among the domains of the study The findings confirmed that the psychological stresses among the providers of psychological counseling services come form the drop in the value of the career in the society to a low degree In addition the provision of psychological services also causes psychological stress to the provider Also lack of material and moral incentives significantly affect the psyche of the provider when heshe provides the service However there stresses are alleviated a little thanks to the development of human relations and the personality traits associated with the success of career دور الإرشاد في رعاية الموهوبين والمتفوقينhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-5Published Articles تمثل خدمات الإرشاد جزء أساسيا من برنامج رعاية الموهوبين والمتفوقين ، ويبقى أي برنامج تربوي يقدم للموهوبين قاصر على تلبية احتياجات الطلاب ما لم يتم تدعيمه بخدمات إرشادية منظمة ومتكاملة ، وذلك لأن إهمال هذه الخدمات يؤثر بصورة سلبية على دافعيتهم للتعلم والإنجاز ، وطموحاتهم المستقبلية ، وتقديرهم لذاتهم ، ونموهم العاطفي ، وعلاقتهم الاجتماعية ، ونموهم المهني كما أن خدمات الإرشاد ضرورية لمساعدة الطلاب الموهوبين على التكيف مع حقائق عالمهم الخارجي التي تكون محبطة في بعض الأحيان ومع مكونات عالمهم الداخلي بما يحويه من قدرات ودوافع وميول وقيم واتجاهات وتسعى هذه الدراسة إلى توضيح دور الإرشاد في رعاية هذه الفئة حيث أشارت النتائج أن المرشد يقوم بمساعدة الطلاب الموهوبين على النمو السوي والتكيف الإيجابي في المجالات الانفعالية والمعرفية والمهنية، بالإضافة إلى مساعدة الوالدين والمعلمين على فهم خصائص الطلبة الموهوبين وتطوير أساليب التعامل معهم وختاماً توصي الدراسة بضرورة : - توعية المعلمين بخصائص الطلاب الموهوبين وأساليب الكشف عنهم - التعاون مع لجنة الموهوبين بالمدرسة لإصدار نشرات موجهة للمعلمين والآباء والطلاب للتعريف ببرامج رعاية الموهوبين - عضوية لجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة وتفعيل دورها من خلال برامج الارشاد والتوجية - المساهمة في الكشف المبكر عن الطلاب الموهوبين وترشيحهم للجنة رعاية الموهوبين بالمدرسة - تطوير مفهوم الذات لدى الطالب الموهوب ليكون أكثر دافعية وإيجابية ، وتقبل الذات والاعتراف بعناصر الضعف والقوة الذاتية والعمل على تطويرها مع تطوير مستوى الضبط الذاتي - تطوير مفهوم العلاقات الإنسانية وتطوير مهارات الاتصال مع الآخرين - تنمية المهارات القيادية والحس بالمسؤولية الاجتماعية وتقبل الأخطاء كخبرات تعليمية وتحمل المسئولية في السعي نحو التميز وليس الكمال - تنمية مستوى النضج الذهني والمساعدة في اتخاذ قرارات دراسية ومهنية سليمة - العمل على تطوير مستوى التحصيل الدراسي والإنجاز الأكاديمي وغير الأكاديمي - توعية الوالدين بخصائص الطلاب الموهوبين واحتياجاتهم وكيفية التعامل مع مشكلاتهم ومساعدتهم على التكيف ومع أشقائهم وأصدقائهم - توثيق الصلة بين البيت والمدرسة والاستفادة من مجالس الإباء والمعلمين Anxiety and Its Influence on the Political Views of Palestinian Youngstershttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Anxiety-and-Its-Influence-on-the-Political-Views-of-Palestinian-YoungstersPublished ArticlesThis study attempted to determine whether Palestinian children living in the West Bank experienced anxiety as a result of the Israeli occupation It also attempted to assess whether their anxiety influenced their political views Children ages 9-12 living in villages and refugee camps participated in the study Observations and interviews were made of the childrens writings; game; drawings; behaviors; and songs A significant difference was found in the levels of anxiety between village and refugee camp children Some children reported less anxiety than before the Intifada and had made adaptations to their environment Others had transcended the traumas of the Intifada and had identified morally physically and emotionally with the political causes Some children who participated in events developed affirmative and positive reactions to stress The study found that these children had developed a psychic immunity that made it possible for them to continue normal daily life Their parents and family members supported and encouraged them Youth without this support could not resist anxiety because their family members showed no fear Because of their subjection to physical and verbal violence Palestinian children were found to be more active and extreme in their political views School work was found to be the only problematic issue in their lives Childhood: Impressions of the Intifadahttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Childhood-Impressions-of-the-IntifadaPublished ArticlesThis paper reports on conversations with Palestinian youth to help gain insight into their perceptions of the ongoing events of the Intifada Through the childrens responses the study found that they search for their national identity throughout the struggle Many have gotten actively involved which has added to their confidence During the Intifada the children have been able to rely upon their family and community for support This has created a sense of unity and camaraderie for them For the majority of the youth interviewed this form of moral and social support has been effective in their development For others problems such as bed-wetting nightmares withdrawal eating disorders and aggressive behavior were apparent Given their loss of childhood they were concerned with the physical and mental well being of their family The Intifada represents a mechanism for them to seek and secure their identity For most children this is a means of empowerment and they are proud of their Anxiety and Its Influence on the Political Views of Palestinian Youngstershttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Anxiety-and-Its-Influence-on-the-Political-Views-of-Palestinian-Youngsters-1Published ArticlesThis study attempted to determine whether Palestinian children living in the West Bank experienced anxiety as a result of the Israeli occupation It also attempted to assess whether their anxiety influenced their political views Children ages 9-12 living in villages and refugee camps participated in the study Observations and interviews were made of the childrens writings; game; drawings; behaviors; and songs A significant difference was found in the levels of anxiety between village and refugee camp children Some children reported less anxiety than before the Intifada and had made adaptations to their environment Others had transcended the traumas of the Intifada and had identified morally physically and emotionally with the political causes Some children who participated in events developed affirmative and positive reactions to stress The study found that these children had developed a psychic immunity that made it possible for them to continue normal daily life Their parents and family members supported and encouraged them Youth without this support could not resist anxiety because their family members showed no fear Because of their subjection to physical and verbal violence Palestinian children were found to be more active and extreme in their political views School work was found to be the only problematic issue in their lives Psychosocial Health of Palestinian Children (5-17 years old)http://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Psychosocial-Health-of-Palestinian-Children-5-17-years-oldPublished Articles In all societies children are one of the basic pillars and a source of interest and concern They are the future potential of prosperity hope progress and development Palestinian children represent 50 of the population Therefore they represent a big challenge levels especially to policy planners and decision makers as well as to those concerned with their psychosocial life This paper based on a survey administered in Palestine by Palestinian Central Bureau of statistics deals with the Palestinian children5-17s psychological reality over a critical and sensitive period of time It was found that all were suffering from a negative psychological attitude More than 30 were exposed to violence Male children were more exposed to violence than females: 34 as opposed to 26 The family was found to be the source of violence for 68 of them Other sources of violence were friends teachers and Israeli occupation soldiers As a result of this violence physical and verbal children resorted to breaking thing smoking drugs beating Despite this uncomfortable environment children did not receive their due counseling and support Children did not also find any recreational facilitaties to reduce their suffering and adjust their behavior المخدرات والأمن الإنساني http://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-6Published Articles إن الأمن الإنساني قضية ذات طبيعة عالمية وهو مهم للناس في كل مكان الأغنياء والفقراء على السواء، حيث ثمة تهديدات مشتركة بالنسبة لجميع الناس مثل البطالة والمخدرات والجريمة والتلوث وانتهاكات حقوق الإنسان قد تختلف حدة هذه المشكلات من بلد إلى آخر، لكن جميع هذه التهديدات تظل ظاهرة متنامية العلاقة بين الأمن الإنساني والتنمية علاقة جدلية واضحة، فالتقدم في مجال من هذين المجالين يفرز إحراز تقدم في المجال الآخر وهناك مكونان أساسيان للأمن البشري: 1- التحرر من الخوف 2- التحرر من الحاجة في البلدان المتقدمة يشكل الطرف الإداري أي التحرر من الخوف حيزاً كبيراً من تفكير الناس هناك، فهم يشعرون أن ما يهدد أمنهم هو خطر الجريمة وحرب المخدرات، أما في البلدان الفقيرة يحتاج الناس إلى التحرر من التهديد الذي يمثله الجوع والمرض والفقر وعدم وجود مأوى؛ حيث يعيش أكثر من ثلث السكان تحت خط الفقر إن أهم عناصر الأمن الإنساني ما يسمى بالأمن الشخصي في الأمم الفقيرة كما في الأمم الغنية، فهناك أنواع كثيرة من الأمن: الأمن النفسي، الأمن الغذائي، الأمن الاجتماعي، الأمن الثقافي والفكري، الأمن الاقتصادي، الأمن المائي وينشأ الأمن النفسي نتيجة تفاعل الإنسان مع البيئة المحيطة من خلال المخبرات التي يمر والعوامل البيئية والاجتماعية والسياسية والاقتصادية التي تؤثر على الفرد، ومنذ عشرات السنوات يعيش الشعب الفلسطيني أقسى سنوات الاحتلال وأشدها وطأة في كافة مناطق الضفة وقطاع غزة، الأمر الذي دفع الفلسطينيين في هذه المناطق المحتلة منذ عام 1967 ثمناً باهظاً بشرياً ومادياً جراء استمرار الاحتلال وتصاعد إجراءاته القمعية، بالإضافة إلى حصار الناس وزعزعة الحس بالأمن لديهم ويعتبر الأمن النفسي من الحاجات الهامة لبناء الشخصية الإنسانية، حيث أن جذوره تمتد إلى الطفولة، فالأمن النفسي يعتبر من الحاجات ذات التربية العليا للإنسان، لا تتحقق إلا بعد تحقق الحاجات الدنيا للإنسان وقد اهتم علماء النفس بالعديد من علماء النفس بدراسة دوافع السلوك الإنساني التي من بينها دافع الأمن، ومن أشهر هؤلاء العلماء العالم إبراهيم مازلو الذي قسم دوافع السلوك إلى خمسة دوافع جعلها تنتظم في شكل هرمي قاعدته الأساسية هي الحاجات الفسيولوجية، يليها مباشرة الحاجة إلى الأمن، واعتبر أريكسون الحاجة إلى الأمن باعتبارها من أهم الدوافع التي تحرك السلوك الإنساني إن الأمن النفسي الشخصي يرتبط بالأمن العالمي، وأن أمن الإنسان وأمن المجتمع وأمن الدولة باعتبارها وجوهاً متعددة لحقيقة واحدة لا يمكن فصل عناصرها بالنسبة للوضع الفلسطيني، ازدادت عمليات توزيع واستهلاك: 1- المخدرات بعد الاحتلال للضفة الغربية وغزة عام 1967 2- ممارسات الاحتلال أفرزت تغيرات اجتماعية واقتصادية سلبية 3- سياسة القهر والضغط والتشريد 4- سجن الآلاف من الشباب والشابات 5- تدمير البنية الاقتصادية 6- زيادة البطالة 7- إضعاف المؤسسات الإنتاجية 8- فصل المناطق الفلسطينية 9- زيادة نسبة الفقر من واقع تدني الدخل القومي 10- زيادة القلق والتوتر والحرمان والاستياء وتحويل الطاقة البشرية إلى طاقة خدماتية هامشية كل هذه الأوضاع أدت إلى: 1- زيادة الاتجار بالمخدرات 2- زيادة الاستهلاك 3- زيادة عدد المتعاطين وخاصة الشباب وطلبة المدارس مرت تعاطي المخدرات في فلسطين في ثلاث مراحل: 1- المرحلة الأولى مرحلة ما قبل الاحتلال الإسرائيلي 2- مرحلة الاحتلال الإسرائيلي 3- مرحلة قدوم السلطة الوطنية إلى أرض الوطن Identity Crisis or False Alarm?http://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Identity-Crisis-or-False-AlarmPublished Articles The majority of people of North Africa the levant and the Gulf share a common language Arabic religion Islam culture history and racial stock However a search for identity is on in the Arab World from the Atlantic Ocean Morocco to the Arab Gulf Disillusioned with the leaders and movements of the past 50 years many Arabs including Palestinians have delved farther back into the past for answers while others are trying to avoid the question in preoccupation with the present This position paper raises three questions: Has the concept of an Arab nation been consigned to the shelves of the sixty-year-old Arab League? Has Arab nationalism been overtaken by local nationalist regionalism or Islamic revival? Who consider themselves the Arabs today and what are their dreams and aspirations? These questions and many others border on the sacrilegious Based on survey of relevant literature and questionnaire it was found that these issues are on every mind and even spoken aloud There was a very strong reaction to these questions by those interviewed Some feel especially the new generations that they have found a powerful ideology enough to sustain them while the old generations and numerous minorities feel they are starved of a real identity These include the Copts Berbers Kurds Assyrians Southerners Christians and the Shiites This has resulted in clash between Arab cultures and subcultures and has led to bloody confrontations over the decades The Lebanese civil war was a case in point In the Palestinian case the Palestinian nationalism has since 1970s replaced the Arab nationalism after feeling they have been abandoned and used by the Arabs This also applies to other countries In a questionnaire administered to students 14-18 it was also found that identity for the majority was a struggle The subjects rejected being absorbed into the Arab whole To them Arab nationalism has become a myth The crisis of identity in the Arab World will continue as long as the elements for unity havent coalesced مفهوم الذات لدى طلبة جامعة النجاح الوطنية في فلسطينhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-7Published Articlesهدفت الدراسة التعرف إلى مفهوم الذات لدى طلبة جامعة النجاح الوطنية في فلسطين، إضافة إلى تحديد دور متغيرات كل من الجنس، والكلية، والمستوى الدراسي، ومكان الإقامة، والمعدل الدارسي على مفهوم الذات، لتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة قوامها 774 طالباً وطالبة، طبق عليها مقياس أبو ناهية 1999 لمفهوم الذات الذي اشتمل على 80 فقرة موزعة بالتساوي على أربعة مجالات بواقع 20 فقرة لكل مجال هي المجال الأكاديمي، المجال الجسمي، المجال الاجتماعي، ومجال الثقة بالنفس أظهرت نتائج الدراسة أن درجة مفهوم الذات كانت منخفضة على جميع المجالات والدرجة الكلية، إضافة إلى وجود فروق في مفهوم الذات تبعاً لمتغيرات الجنس، ومكان السكن، والمعدل الدراسي، بينما لم تكن الفروق دالة إحصائياً على الدرجة الكلية لمفهوم الذات تبعاً لمتغيري الكلية، والمستوى الدراسي، وأوصت الباحثة بعدة توصيات من أهمها الاهتمام بالأنشطة اللامنهجية لما لها من دور إيجابي في صقل شخصية الطلبة وتنمية مفهوم الذات لديهم رؤية عينة من طلبة الجامعات الفلسطينية لظاهرة الإرهاب ا.د. رسمية سعيد عبد القادر حنون و ا. ليلى رشاد البيطارورقة بحث مقدمة http://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-2Published Articlesتهدف هذه الدراسة إلى التعرف على رؤية طلبة الجامعات الفلسطينية واتجاهاتهم نحو ظاهرة الإرهاب، وتأثرها بمتغيرات الجنس، والعنوان الدائم، والمستوى الجامعي، ونوع الكلية بالإضافة إلى التعرف على تأثير مستوى العدائية التي يخبرها الطلبة عن أنفسهم على اتجاهاتهم نحو الإرهاب بمختلف جوانبه: تعريفه، وأسبابه، ومظاهر خطورته، وسبل التعامل معه ومعالجته واستخدمت عينة عشوائية من طلبة جامعة النجاح، الذين يمثلون طلبة الجامعات الفلسطينية، وبلغ عدد أفرادها 245 طالبا وطالبة وتوصلت هذه الدراسة إلى وجود فروق ذو دلالة إحصائية 005 : بين الجنسين في الدرجة الكلية وفي محاور الدراسة الثلاث: أسباب الإرهاب ومظاهر خطورته والتعامل معه ومعالجته، وبين المستويات الجامعية في محور التعامل مع الظاهرة ومعالجتها لصالح مستوى السنة الرابعة، وبين أمكنة العنوان لصالح المدينة على القرية والمخيم، ولصالح المخيم على القرية وذلك في الدرجة الكلية للاتجاهات ومحور تعريف الإرهاب، وبين مستويات العدائية لصالح التحكم بالسلوك العدائي في محور خطورة الإرهاب أما بالنسبة لمتغير الكلية فلم توجد فروق دالة إحصائيا بينها ومن أهم التوصيات التي قدمتها هذه الدراسة إجراء دراسات متقدمة حول مستويات العدائية باستخدام الطريقة الإكلينيكية للتعرف على مدى التوافق بين خبرة الفرد لنفسه والتشخيص النفسي له الصورة الذهنية عن المرشد التربوي في المدارس الحكومية في محافظات شمال فلسطين كما يدركها المديرون والمديرات فيهاhttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/articlePublished Articlesهدفت الدراسة الى التعرف على الصوره الذهنية عن المرشد التربوي في المدارس الحكومية في محافظات شمال فلسطين كما يدركها المديرون والمديرات فيها، كما هدفت التعرف إلى دور متغيرات الدراسة الجنس، ومكان العمل، والعمر، وسنوات الخبرة، والحالة الاجتماعية، والمؤهل العلمي على هذه الصورة تكون مجتمع الدراسة من 642 مديراً ومديرة في محافظات شمال فلسطين نابلس، وقلقيلية، وسلفيت، وقباطيه، وجنين، وطولكرم، أما عينة الدراسة فقد تكونت من 134 مديراً ومديرة، والتي تم اختيارها بالطريقة الطبقية العشوائية وقد شكلت ما نسبته 209 من مجتمع الدراسة وتوصلت الدراسة إلى ان الصوره الذهنية للمرشد التربوي كما يدركها المديرون والمديرات كانت ايجابية بدرجة عالية، اذ حصلت على متوسط حسابي 389 ونسبة مئوية 778 واظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية في متغير مكان العمل ولصالح المدينة على القرية، و متغير سنوات الخبرة، ولصالح أصحاب الخبرة أكثر من 20 سنة على أصحاب الخبرة 6-20 سنة، بينما لم تكن الفروق دالة إحصائياً تبعاً لمتغيرات الجنس، والمؤهل العلمي، والحالة الاجتماعية، والعمر Coping with Concerns: An Exploratory Comparison of Australian, Colombian, German, and Palestinian Adolescentshttp://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/Coping-with-Concerns-An-Exploratory-Comparison-of-Australian-Colombian-German-and-Palestinian-AdolescentsPublished ArticlesConsistent with an emphasis on positive psychology and on ability rather than deficit this study of adolescents in 4 communities sought to examine how young people cope with their concerns Samples of Australian Colombian German and Palestinian students completed the general form of the Adolescent Coping Scale an 80-item instrument used to measure coping A comparison of young peoples usage of 3 coping styles and 18 coping strategies within these communities indicated that Palestinian youth report greater usage of all but three strategies namely physical recreation relaxation and tension reduction and German youth report the least usage of 23 of the strategies assessed Both Palestinian and Colombian youth were noted to utilize more seek to belong focus on the positive social action solving the problem seeking spiritual support and worry than were German or Australian adolescents When the relative usage of coping strategies within national settings was considered some noticeable differences were apparent For example it was found that regardless of the national setting young people reported most frequent use of working hard and use of problem solving strategies When it comes to more culturally determined activities such as physical recreation the Australian and German students ranked this strategy more highly in their coping repertoires than do the Colombians and more noticeably the Palestinian students For example although physical recreation is ranked as the second most commonly used strategy for the German sample it is ranked 16th by the Palestinians The study demonstrates the importance of identifying coping strategies that are reflective of each community under investigation Similarity in coping cannot be assumed across different student populations Consequently caution needs to be exercised when importing coping programs from one community to another Journal of Youth and Adolescence Volume 32 Number 1 February 2003 http:wwwspringerlinkcomcontentp0kn234m37681662 أوضاع خريجو جامعة النجاح الوطنيةد. رسمية عبد القادر حنون و ا. ليلى رشاد البيطار http://blogs.najah.edu/staff/rasmyah-2027/article/article-1General Postsالملخص هدفت الدراسة إلى التعرف على وضع خريجو جامعة النجاح الوطنية في سوق العمل الفلسطيني جامعة النجاح الوطنية أنموذجاً أي ما هي درجة التوافق بين مهارات الخريجين والمهارات المطلوبة لسوق العمل دراسة وصفية تحليلية، وتم استخدام استبانتين محكمتين وطبقت الدراسة على عينة عشوائية مكونة من 111 من الخريجين وقد أظهرت الدراسة النتائج الآتية: 1- تزايد معدلات البطالة في صفوف خريجي مؤسسات التعليم العالي الفلسطيني الذين يشكلون 70 من إجمالي العرض الكلي للخريجين في الضفة الغربية وقطاع غزة 2- تعزى ظاهرة البطالة في صفوف الخريجين إلى مجموعة من العوامل منها ما يتعلق بخصائص التعليم العالي الفلسطيني فيما يتعلق بعضها الآخر بخصائص سوق العمل المحلي العوامل المتصلة بخصائص التعليم العالي الفلسطيني فيعود أهمها إلى عدم قدرة مؤسسات التعليم العالي الفلسطيني على مواءمة مخرجاتها من الخريجين من احتياجات سوق العمل أما الأسباب المتعلقة بسوق العمل الفلسطيني فيعود بعضها إلى التشوهات التي تعرضت لها تلك السوق بفعل سياسات الاحتلال الإسرائيلي خلال العقود الثلاثة الماضية 1- على الخريجين من أن خريجي مؤسسات التعليم الفلسطيني يشغلون الحد 7 من إجمالي العاملين في القطاع الحكومي فإن طبيعة التوظيف الحكومي وآلياته ومستوى مرتباته وتدني إنتاجيته تجعل من نسبة التشغيل المذكورة أعلاه مؤشراً مضللاً 2- عملية اختيار الطالب للتخصص لا يعتمد على وضوح الهدف الذي يريد أن يحققه بعد التخرج وإنما اعتمد فقط على حصوله للشهادة الجامعية 3- عدم تمكن الطالب الخريج من العمل وتركه للعمل نتيجة عدة عوامل منها ضعف في مهارات اللغة الإنجليزية الشفوية والكتابية وضعف في مهارات الحاسوب والانترنت وفي مهارات العمل 4- استخدام الأساليب غير النزيهة والمحسوبية والواسطة والعلاقات الشخصية في توظيف الخريج 5- يتمتع الخريجون بخبرات عملية غير كافية لسبب قلة فرص التدريب العملي أثناء الدراسة الجامعية أو بعد التخرج بناء على ذلك قدمت الدراسة التوصيات التالية: تقديم برامج إرشادية في مراحل المدرسة ليختار الطالب مجال الدراسة الذي يؤهله للعمل مباشرة فور إنهائه الدراسة المدرسية 1- أن تعمل الجامعة إلى إعادة هيكلة برامجها والتخصصات التي تطرحها وتعمل على تطوير أساليب التدريس الجامعي والاهتمام بتدريب طلبتها أثناء دراستهم وإكسابهم المهارات اللازمة للعمل أو الوظيفة 2- يجب على المشغلين للخريجين أن يستخدموا معايير موضوعية في اختيار موظفيهم 3- أن تأخذ الجامعة بعين الاعتبار الاهتمام بالتدريب أثناء الدراسة وتعريف الطلبة بالمؤسسات التي يمكن أن تشغلهم من أجل التدريب ليكتسبوا الخبرة من أهل العمل بعد التخرج وفتح المجال أمامهم للاطلاع على ما يجد في مجال عملهم ومتابعتهم لتحصل الجامعة على التغذية المرتدة وتستفيد منها في تطوير برامجها المنهجية واللامنهجية