http://blogs.najah.edu/author/farid-1991 An-Najah Blogs :: dr-farid en-us Wed, 08 May 2024 21:26:26 IDT Wed, 08 May 2024 21:26:26 IDT [email protected] [email protected] http://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-7Published Articlesمع الأحداث الهائلة التي تجري في العالم العربي، من تونس، مرورا بمصر، وحتى ليبيا، يجب على الفلسطينيين التوقف عند هذه اللحظات التاريخية الحرجة، وقراءة هذه المتغيرات بشكل صحيح وعميق، والعمل على اتخاذ خطوات ملموسة استعدادا للمرحلة القادمة إن عواصف التغيير لن تترك القضية الفلسطينية بمنأى عن التأثير، وعلى الفلسطينيين الاستعداد للتعاطي معها، والتهيؤ لما سيأتي بعدها من أحداث وتداعياتhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-6Published Articlesتأجيل الانتخابات البلدية والمحلية في الضفة الغربية قرار موفق في ظل الانقسام الفلسطيني والدعوات لإعادة النظر في القرار أمر مستغرب الديمقراطية ليست انتخابات، ولكنها ثقافة والانقسام ترك آثارا سلبية في الثقافة الفلسطينية ولذا، فإن الجهود يجب أن تنصب في توحيد الصف الفلسطيني أولا، ثم تهيئة الأجواء للعملية الديمقراطيةhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-5Published Articlesيتناول هذا المقال التأثيرات العميقة للانقسام الذي حدث بين فتح وحماس، وتداعيات ذلك على سلوكيات الجيل الجديد ويركز على أن الانقسام ذهب باهتمامات الجيل الذي عاصر الانقسام إلى أمور بعيدة عن السياسة، وجعلت منه جيلا يكفر بالقوى السياسية، بل وينسى تحميل إسرائيل مسؤولية الكارثة التي يحياها الشعب الفلسطيني ويضع المقال قادة الشعب الفلسطيني أمام مسؤولياتهم لتدارك الوضع قبل أن يضيع الأمل في وقف تدهور القضية الفلسطينية أكثر مما حاصل، وفي إنقاذ الجيل الذي لم ير في حياته غير الانقسام وإفرازاتهhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-4Published Articlesما يجري في موضوع الحوار الفلسطيني من تأجيل للحوار، ومن خوض في تفاصيل يمكن القفز عنها، واشتراطات يمكن تجاوزها في حال تم استغلال الوقت وإنجاز ملفات الحوار، ما يجري هو بالفعل ملهاة يدفع ثمنها الشعب الفلسطيني وكل تأخير في إنجاز الوفاق الفلسطيني يصب في صالح إسرائيل من جهة، ويعمق الانقسام من جهة أخرى وفي الوقت نفسه، يبدو أن هناك جهات فلسطينية وعربية ودولية ليست معنية بإنجاز المصالحة الفلسطينية، الأمر الذي يفرض على الأطراف المتحاورة الوصول إلى حلول من إنتاج فلسطيني بعيدا عن التدخلات الخارجيةhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-3Published Articlesهناك من يقول أن الحوار الذي انطلق في القاهرة هو الفرصة الأخيرة، ولكني أقول إنه الفرصة الوحيدة، والتي يجب أن تستمر وتتواصل حتى الوصول إلى صيغة توافقية وطنية تؤسس لنظام سياسي فلسطيني للمرحلة القادمة، سيما وأن أي حكومة إسرائيلية قادمة لا تقيم أي اعتبار للسلام، بل لا تقيم أي اعتبار لوجود الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية المشروعة إن فشل الحوار، لا سمح الله، ليس خيارا، ولا ينبغي أن يكون كذلك بالمطلق ومعاناة الشعب الفلسطيني لا يجوز أن تكون من داخله، طالما أن وجوده مهدد من الخارج ومما لا شك فيه أن للإنسان الفلسطيني دورا أساسيا في تعزيز هذا الحوار، وعدم إتاحة الفرصة لأي طرف من الأطراف للإفلات من هذا الحوار الذي يمثل قضية مصيرية للشعب الفلسطينيhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-2Published Articlesيعاني الشباب من الصعوبات والتحديات أضعاف ما يعانيه الشبابالفلسطينيفي أي منطقة في العالم، نتيجة لسياسات الاحتلال الهادفة لتفريغ الأرض، ودفع الشعب الفلسطيني إلى اليأس والاستسلام فوسائل الاتصال في الوقت الراهن تمثلشكلا من أشكال التحديات الهائلة، ولكنه في الوقت نفسهتوفر لنا إمكانيات هائلة للنهوض بواقعنا، ومواجهة التحديات التي تواجهنا، وتسخيرها لخدمة قضيتنا في إطار صراع مرير، كتب علينا وعلى شبابنا أن يعيشوا ويسطروا صفحات من فصولهhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/article-1Published Articlesيتناول المقال الدعوات المتكررة لتشكيل حكومة وفاق وطني والتمهيد لانتخابات تشريعية ورئاسية، وواقعية هذه الدعوة في ظل الانقسام من جهة، وفي ظل الضغوط التي يعيشها الشعب الفلسطيني من جهة أخرى ويؤكد المقال بأن الانتخابات هي مظهر من مظاهر الديمقراطية التي تتضمن أيضا ثقافة القبول بالآخر، والاختيار الحر، والتعددية السياسية، وتداول السلطة وهي أمور غير متوفرة في الواقع الفلسطيني ويظهر ذلك بشكل خاص من خلال استقراء تجربة انتخابات 2006 ويقترح كاتب المقال تشكيل إطار للتوافق الوطني بدلا من فكرة الانتخابات في الوقت الراهن، على أن يتم العمل على تهيئة الأجهواء لانتخابات في المستقبل، بعد أن تستوفى شروط الديمقراطية، ويشعر المواطن أنه يمكن أن يمارس الاختيار الحر، وأن اختياره سيكون له الاحترام والقبول من كل الأطرافhttp://blogs.najah.edu/staff/farid-1991/article/articlePublished Articlesتتناول هذه المقالة دعوة مشعل لبناء مرجعية جديدة للشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، وواقعية هذه الدعوة في ظل الانقسام الفلسطيني الداخلي، وفي ظل رفض معظم الفصائل الفلسطينية لهذه الدعوة، وفي ظل وضع عربي معقد كذلك ويرى كاتب المقال أن البدء الفوري بإصلاح منظمة التحرير والعمل على تفعيل دورها هو الطريق المهم لحل هذه الإشكالية، خاصة وأن هناك إجماع فلسطيني على هذه الخطوة، وفق ما جاء في اتفاق القاهرة عام 2005 فتشكيل إطار جديد سيواجه العديد من التحديات، أهمها رفض معظم الفصائل لهذه الفكرة، ثم إمكانية احتضان الدول العربية لها، فضلا عن تعميق الانقسام الذي يمكن أن تؤدي إليه هذه الخطوة